تُعد أزمة تجنيد الحريديم واحدة من أكثر القضايا انفجاراً في المجتمع والسياسة الإسرائيليين، لما تحمله من دلالات تتعلق بالهوية الوطنية، والمساواة، وشرعية الدولة
إن تحول المقاطعة الأكاديمية ضد إسرائيل من ظاهرة هامشية إلى تيار متصاعد يتطلب استجابة مؤسسية منظمة تحول التهديد إلى فرصة لإعادة هيكلة المشهد الأكاديمي الإسرائيلي وعلاقاته الدولية.