الجمعة، الثاني من أيلول/ سبتمبر، دخل السبت في منطقة المجلس الإقليمي (السامرة) شمال الضفة الغربية الساعة 4:36. بعد خمس دقائق، في الساعة 6:41 مساءً، أفاد منسق الأراضي في مجلس الإدارة المدنية عن أداة هندسية تعمل على تجديد طريق مدخل قرية كسرى الفلسطينية، جنوب شرق نابلس. يبدو أن تدنيس يوم السبت لم يشغله: في ثلاثة أيام سبت مختلفة، في أغسطس وأكتوبر من هذا العام، تحدث أيضًا عن أعمال فلسطينية في شمال الضفة الغربية بهدف منع مفتشي الإدارة من ذلك.

مرة واحدة في البنية التحتية لخط كهرباء بين قريتي عقربا ومجدل شرق نابلس، ومرة ​​واحدة تمهيدا لقرية عصيرة الشمالية شمال نابلس، ومرة ​​أخرى تجهيز منطقة بالقرب من قرية كابين غرب جنين.

تُظهر الحاجة الملحة للإبلاغ، خارج ساعات العمل الرسمية، عن إصلاح جزء من الطريق المؤدي إلى قرية فلسطينية تفانيًا يتجاوز دور الموظف في هيئة عامة، ليس أقلها في مجلس حيث يكون العديد من سكانه متدينين وحريديم قوميين.

للاطلاع على الترجمة اضغط هنا

عميرة هس/ هآرتس

ترجمة: مصطفى إبراهيم