فوز حزب العمال البريطاني
- انتخابات 4 يوليو انتهت بفوز حزب العمال بالأغلبية في مجلس العموم
- عودة حزب العمال للحكم بعد 14 عاما من سيطرة حزب المحافظين
- موقف المحافظين من العدوان على غزة
- دعم إسرائيل منذ بداية الحرب
- رفضت دعوات وقف إطلاق النار في مجلس الأمن
- حرضت ضد المظاهرات المؤيدة لفلسطين
- استخدمت خطاب "معاداة السامية" لمحاربة المظاهرات
- فشلت في تمرير قانون تجريم مقاطعة شركات الاحتلال
تأثير غزة في الانتخابات
- قضية غزة لعبت دورا محوريا في الانتخابات
- رفض بريطاني واسع للحرب ودعوات وقف إطلاق النار
- دعم كبير للمرشحين المؤيدين للقضية الفلسطينية
- تحوّل بعض القواعد اليسارية والمسلمة إلى أحزاب أخرى مثل الخضر والليبراليين الديمقراطيين
موقف حزب العمال من القضية الفلسطينية
- خلال حملاته الانتخابية تحاشى الحديث بشكل مباشر عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
- اقتصر موقفه على الدعوة لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
- تغييرات الحكومة الجديدة تجاه فلسطين
- بعد الفوز اتخذت الحكومة العمالية خطوات مهمة تمثلت في:
- إعادة تمويل أونروا بعد أن قطعها المحافظون
- سحب الطعن القانوني ضد مذكرات الاعتقال بحق قادة إسرائيليين في المحكمة الجنائية الدولية
- تعليق 30 رخصة لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل بسبب استخدامها المحتمل في انتهاكات حقوق الإنسان
- قضية تصدير السلاح لإسرائيل
- رغم أن بريطانيا ليست من كبار موردي الأسلحة لإسرائيل إلا أن معداتها العسكرية تلعب دورا في الصراع
- تصاعدت الدعوات الشعبية لوقف تصدير السلاح بالكامل إلى إسرائيل
الضغوط الشعبية وتأثيرها
- تزايدت المطالبات لفرض مزيد من العقوبات على إسرائيل ووقف تصدير السلاح
- مؤتمر النقابات العمالية السنوي الذي يمثل 5.5 مليون منتسب صوت لصالح إنهاء تجارة السلاح مع إسرائيل والاعتراف بالدولة الفلسطينية
العلاقات البريطانية الإسرائيلية
- العلاقات بين بريطانيا وإسرائيل ما زالت قوية على الرغم من التغييرات الأخيرة
- المصالح الاقتصادية والسياسية بين البلدين متجذرة على مدار عقود
- الضغط الشعبي المستمر قد يؤدي إلى مزيد من التحولات في المستقبل
- المصالح المشتركة تظل تحديا أمام أي تغييرات راديكالية في المشهد
للاطلاع على الفيديو عبر زوايا
