- وظفت إسرائيل الذكاء الاصطناعي بطريقة قاتلة
- اتبعت استراتيجية المشاركة بين البشر والذكاء الاصطناعي
- الذكاء الاصطناعي في الحرب على غزة
- 3 أنظمة ذكاء اصطناعي رئيسية تستخدمها إسرائيل
- لتحديد وتتبع الأهداف بشكل آلي مع تدخل بشري محدود
الاستراتيجية الجديدة
عام 2019 أنشأت إسرائيل وحدة استخبارات سرية تسمى "وحدة الأهداف"
بعد 7 أكتوبر أسهمت الوحدة في تحديد أهداف في القطاع وأوصت بضربها
وحدة الأهداف استخدمت تطبيق ذكي باسم "عمود النار" لقصف الأهداف في غزة
1000 هدف يومي هاجمتها قوات الاحتلال خلال العدوان على غزة
الأنظمة الثلاثة
نظام "غوسبل"
الوظيفة: تحديد المباني والهياكل المشتبه بها
يحلل:
- صور الأقمار الصناعية
- تحركات الأفراد والمجموعات
- التغييرات في المباني والتحصينات
النتيجة:
100 هدف يومياً مقارنة بـ50 هدفا سنويا سابقا
نظام "لافندر"
الوظيفة: تحديد الأفراد المستهدفين
الطريقة:
- تحليل بيانات الاتصالات والصور
- تصنيف الأفراد على مقياس من 1 إلى 100
- النتيجة: تحديد 37 ألف هدف بشري محتمل
نظام "أين أبي؟"
الوظيفة:
تتبع المستهدفين في منازلهم العائلية دون النظر إلى ما إذا كان الاستهداف لعائلة بأكملها
زيادة احتمالية الإصابة مقارنة بالمواقع العسكرية المحصنة
النتيجة:
زيادة حصيلة القتلى بين المدنيين بسبب استهداف المنازل وليس عناصر محددة
المخاطر والأخطاء
- خطأ في تحديد المدنيين كأهداف
- استهداف عائلات بأكملها
- تجاهل التمييز بين المدنيين والعسكريين
النتيجة النهائية
أكثر من 41 ألف قتيل في غزة
تحول التكنولوجيا من "ذكية" إلى "عمياء"
تدمير شامل بدلا من الدقة في انتقاء الأهداف
للاطلاع على الفيديو عبر زوايا: