يعكس تحليل الصور الشخصية لنشطاء التنظيمات العسكرية المتنامية في شمال السامرة، بقيادة "عرين الأسد" في نابلس و"كتيبة جنين"، اتجاهات عميقة ومثيرة للاهتمام في النظام الفلسطيني.
1. معظم النشطاء هم من أعضاء الجيل الجديد في الساحة الفلسطينية. لقد ولدوا حوالي عام 2000، وفي أذهانهم ذاكرة مؤلمة، من الانتفاضة الثانية التي صاحبت ابائهم، وهو عائقهم لتطوير انتفاضة ثالثة.
ترجمة: مصطفى إبراهيم
ميخائيل ملشطاين
باحث في معهد ديان في جامعة تل ابيب
ضابط سابق في شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)
للاطلاع وتحميل الترجمة اضغط هنا